برمجة تطبيق متميز


المحتويات:

أهمية إنشاء تطبيق خاص بمشروعك

خطوات إنشاء تطبيق خاص بمشروعك

كيف تبحث عن المطوّر المناسب لك؟

مهارات مطور التطبيقات

المقدمة

اولاً عليك البحث عن أشخاص يعملون بجد يعملون بجد. بقدر ما يذهب السؤال عن أن تصبح مبرمجًا ممتازًا .. أود أن أسأل أين بالضبط اين يمكنني ان اجد مبرمج ممتاز”؟ تدرب ولا تفقد الأمل أبدًا إذا لم يتم تجميع الكود الخاص بك .

* جهز عقليًا الخوارزمية المطلوبة بشكل منطقي.

* كن أول من يقوم بتحليل واكتشاف الأخطاء. * حاول أن تجد طرقًا مختلفة لحل مشكلة ما حتى لا تهين ولكن هذا السؤال لا يروق لي حقًا وأعتقد أنني أجبت على سؤال مشابه قبل أيام قليلة (اذهب وتحقق من ذلك).

قم بزيارة هذا الموقع: 15 خصائص للمبرمج الجيد, اغلب الناس لديهم صورة ذهنيه معينه عن المبرمج:فى الواقع تعتمد الفكرة على الزاويه التى ترى منها المبرمج فهو فعليا يقوم بكل ذلك بشكل يومى , ولكن فى حالات كثيرة فالمبرمج يشعر بملل اكثر مما تتصور.

قد يقول قائل وما المانع ان كان من تأهل لوظيفه يعرف ماذا يفعل, والحقيقة انه لا يعرف وليس لديه ادنى فكره عن كيفيه البرمجة وادواتها, كل ما في الامر انه حينما تسند اليه مهمه فانه يلجأ الى البحث عبر محرك البحث جوجل وفتح اول رابط (غالبا ما يكون على stackoverflow) محاولا إيجاد حل لمشكلته  فانت كعميل عليك ان تبحث عن شخص يتقن لغة البرمجة ويفهمها جيداً, لذا فعليك بعمل بحث شامل قبل ان تبدأ بعمل التطبيق الخاص بك. 

كيفية إنشاء تطبيق مميز لمشروع.

انشاء مشروع خاص اصبح مهم للغاية خاصة بعد تقدم عجلة التطور في الوقت الحالي والاعتماد الكامل على الهواتف والتطبيقات الذكية, فقد بلغ معدّل بيع الهواتف الذكيّة نحو 1.5 مليار هاتف ذكي سنويًّا. ووصل عدد التطبيقات إلى قرابة 9 مليار تطبيق، مع عدد مُستخدمين يتجاوز حاجز 3 مليارات مستخدم حول العالم. لذا التطبيقات الذكيّة غدت أحد أبرز وسائل تبادل المعلومات حول العالم وشعبيّتها وصلت إلى أرقامٍ خياليّة ما زالت في ازدياد، ورواد الأعمال يسعون بجدّ في تطوير تطبيقاتهم الخاصّة لترسيخ علامتهم التجاريّة والاستحواذ على ولاء العملاء من خلال هواتفهم الذكيّة. ولكي يكون هناك تميز بين العميل والمبرمج يجب  أن ندرك أن أساس بناء أيّ مشروعٍ ناجح يكمن في حسن التخطيط والتدبير له. فكلُّ خطوة تحتاج إلى دراسة مُتأنّية، فعلينا منح الوقت والموارد الكافية لكل مرحلة. ولكي يصل التطبيق الى مرحلة التميز علينا ندرس خطوات وطرق إنشاء التطبيقات خطوة بخطوة.

خطوات إنشاء التطبيق.

 يمكن لتطبيقات البرامج الحاسوبيّة، ان تكون مخصّصة وموجّهة لهدفٍ لهدف معين للتواصل ربما أو تصفّح الإنترنت أو حتى للعب. وكما أن البرامج الحاسوبيّة مخصّصة عمومًا لأنظمة الويندوز والماك فإن التطبيقات موجّهة للهواتف الذكيّة العاملة على أنظمة الأندرويد وiOS، إضافة إلى الأنظمة الثانوية مثل ويندوز. تتميّز التطبيقات بأنها غير متطلّبة؛ أي لا تحتاج إلى قدرة معالجة كبيرة، فهي تختص كما ذكرنا بأداء وظيفة معيّنة. ستمر في رحلة إنشاء تطبيق خاص لك بثلاث محطّات أساسيّة تنتهي باختيار مطور التطبيقات المناسب. ولا بد من منح كل واحدةٍ منها الوقت والموارد الكافية للحصول على عملٍ مميّز.

المحطّة الأولى: إدراك أهميّة التطبيقات الذكيّة للمشروع.

ربما يتسأل العميل هل عليّ حقًّا الخوض في تعقيدات إنشاء تطبيق ذكيّ وتصميم خطّة تطوير متكاملةً؟ الأمر أبسط مما تتخيّل والنتائج التي ستحصل عليها في مسيرتك التجاريّة أو مشروعك ستكون ملحوظةً. لكن اذا عرفت أين تكمن قوّة وفائدة إنشاء وبرمجة تطبيق خاص بمشروعك ,هذا سيزيد من ثقتك ويساعدك على بناء استراتيجية واضحة، لتصميم تطبيقك الخاص وتقييم مدى نجاحه بعد إطلاقه. يمكن تلخيص نقاط قوّة التطبيقات الذكيّة في إشهار العلامة التجاريّة

اذا قارنت بين برمجة التطبيقات وحملات الترويج ستجد ان برمجة التطبيقات هي أداة بسيطة، مقارنةً بحملات التسويق والترويج الميدانيّة التقليديّة. يمكنك من خلالها ترسيخ اسم وميّزات منتجاتك وخدماتك وتذكير العميل بها باستمرار، من خلال الإشعارات والعروض والخصومات وغيرها من الميّزات التي توفّرها التطبيقات الذكيّة، بمعنى آخر ستغدو علامتك التجاريّة في صحبة عملائك أينما ذهبوا من خلال تطبيقك. 

التسويق

قد تكون فكرت في تأسيس عملك التجاري مسبقًا. اذا كنت كذلك فهذا يعني أنك بدأت فعلًا بحملة تسويقيّة على وسائل التواصل الاجتماعي وعبر البريد الإلكتروني وغيرها. لكن لن تستطيع اكمال عملك دون إنشاء تطبيق خاص بمشروعك أو مؤسستك، خاصة إن كان مشروعك يحتاج او يتطلب بعض العناصر التي تميزه عن بعض التطبيقات والتي لا يمكن ان تحصل عليها إلا من خلال التطبيقات الذكيّة.

مثلاً ، اذا كنت تحتاج الى افتتاح سلسلة مطاعم فبإمكانك من خلال تطبيق الهواتف الذكيّة فبهذه الطريقة انت تستغل ميّزة نظام تحديد المواقع وإرسال إشعار تلقائي إلى العميل يتضمّن عروض المأكولات التي تقدّمها في مطعمك عند وجوده بالقرب منه.

كسب ولاء العملاء

يستطيع العميل كسب ولاء العملاء من خلال الواجهات التفاعليّة في التطبيقات الذكيّة التي تعطي لعميلك حماس اكبر وذلك من خلال تقديم العروض والجوائز والهدايا والقسائم الشرائيّة المجانيّة ،هذا يجعل العملاء ينجذبون لمشروعك ويثبت في اذهانهم كفاءة علامتك التجاريّة. يمكنك ايضاً أن تضمِّن في تطبيقك الخاص بمطعمك ميّزة النقاط، بحيث يحصل عميلك على نقاط يسجّلها التطبيق لقاء كل طلبيّة لوجبةٍ ما، ومن ثم منحه تخفيضًا أو وجبةً مجانيّة عندما يصل إلى حدٍّ معيّن من النقاط. أفكار صغيرة نعم ولكن ستلاحظ أن لها وقعًا نفسيًّا كبيرًا لدى عملائك.

كما يمكنك من خلال التطبيق تقديم استجابةٍ سريعة ومرنة لطلبات عملائك، من خلال بعض النقرات على هاتفهم بإمكانهم طلب منتجك أو خدمتك وليس عليهم الاتّصال ومتابعة الإجراءات الصوتيّة التي تكون مزعجة للبعض. بالإضافة إلى إمكانية إفرادٍ قسم للشكاوى والاقتراحات في تطبيقك، كلُّ ذلك من شأنه إضفاء الثقة في نفوس عملائك وكسب ولائهم.

توسيع النطاق وجذب عملاء اكثر

اذا كنت ترغب ان تبنّي وتسوق علامات تجاريّة ومنتجاتٍ محليّة أو عالميّة مشهورة، أو إن كنت تسعى إلى بيع منتجاتك وخدماتك الخاصّة فإن برمجة التطبيقات الذكيّة طريقك المختصر للوصول إلى مبيعات مرضية، لكن كيف؟

كما تعلم فإن عرض منتجاتك في إحدى منصّات المتاجر الإلكترونيّة المحليّة أو العالميّة مثل: أمازون أو إيباي يتطلّب من العميل تسخير وقته وانتباه واستهدافه لمنتجاتك مسبقًا. بمعنى أن منتجاتك يجب أن تكون معروفةً وأن يقرّر العميل شراء منتجك ويبحث عنها من بين مئات المنتجات المشابهة في المتجر، فالمنافسة في تلك المتاجر كبيرة، في نهاية الأمر المتجر ليس متجرك الخاص.

لكن اذا كنت تبحث على برمجة إنشاء تطبيق خاص بمشروعك بمُنتجاتك أو خدماتك عندها ستكون قد منحت مشروعك طابع الخصوصيّة، فلك تطبيقك الخاص وبإمكان عملائك الدخول إلى تطبيق ورؤية كافّة مُنتجاتك دون أن يلفت نظرهم المُنتجات المنافسة، سيكون ذلك التطبيق بمثابة متجرك الإلكتروني الخاص.

المحطّة الثانية: تعرّف على أنواع التطبيقات المختلفة.

قبل ان تصمم أي مشروع خاص بك يجب عليك معرفة نوع التطبيق المناسب لمشروعك لأنه أساس أي عمليّة تصميم، لذا يجب ان تختار النوع الأنسب, بالطبع هو لن يوفّر عليك الاستثمار الأولي فحسب وإنما سيجنّبك الأخطاء وتكاليف الصيانة والمتابعة الكبيرة وغير الضروريّة. هنالك ثلاث أنواع أساسيّة لتطبيقات الهواتف الذكيّة في الأسواق العالميّة، وهي تطبيقات الويب (web apps) والتطبيقات الأصلية (native apps) والتطبيقات الهجينة (hybrid apps).

وتجدر الإشارة إلى أمرٍ مهم وهو أن كل نوع من أنواع التطبيقات له استخدامه المناسب، فليس هنالك نوع تطبيقات واحد مناسب لكل الاستخدامات، لذا عليك أنت أن تختار النوع المناسب لمشروعك فيما يلي تفصيل ميّزات كل نوع لكلي تسُهل عليك عمليّة الاختيار.

أنواع التطبيقات مثل 1. تطبيقات الويب, 2. التطبيقات الأصلية, 3. التطبيقات الهجينة.

المحطّة الثالثة: بناء استراتيجيّة تصميم التطبيق الأمثل للمشروع.

كل ما تحدثنا عنه في المقالة سابقاً فإنه يصبُّ في إطار بناء الاستراتيجيّة المناسبة لك التي ستقودك للنجاح في كل خطوة من خطوات التصميم، لذلك يجب عليك منح هذه المرحلة الوقت الكافي، فهي ستُقرّر مدى نجاح تطبيقك على المدى القريب والبعيد. فيما يلي المفاتيح الخمس الأساسيّة لبناء استراتيجيّة متماسكة من أجل إنشاء تطبيق ناجح لأي مشروع ريادي.

1. دوّن النتائج التي ترجوها من التطبيق

يجب على أي رجل اعمال او أي شركة استثمارية تريد ان تبدأ مشروع وترغب في برمجة تطبيق خاص لهذا المشروع ان تدون كل الأفكار وطرق تصميم تلك المشروع قد تبدو هذه الخطوة بديهيّة ولكنّها ضروريّة لنجاح باقي الخطوات. ضع قلمًا وورقة أمامك ثم دوّن النتائج التي تتطلّع إليها من التطبيق. هل هدفك منه هو التسويق أم ربما تقديم تجربة تسوّق فريدة وجديدة للعملاء الذين يتعاملون باستمرار مع منتجاتك؟ ما هي الزيادة التي تتوقّعها في عدد العملاء أو نسب المبيعات من التطبيق؟ احرص على تدوين كل النقاط التي تتوقّع الحصول عليه من استخدام التطبيق الذكي في مشروعك.

2. حدد طبيعة العملاء المستهدفين من تطبيقك الذكي.

هل أسست عملك سابقاً ؟ إن كنت قد فعلت ذلك فلا بُدَّ أنك قد حدّدت طيف العملاء الذين تريد جذبهم إلى منتجك أو خدمتك، وإن لم تبدأ بتلك الخطوة فعليك إنجازها الآن. من سيكون مهتمًّا بمنتجاتك؟ من هم العملاء المحتملون لاستخدام خدماتك؟ ما هي النقاط التي يمكنك من خلالها جذب انتباه هؤلاء العملاء؟ أجوبة كلُّ تلك الأسئلة تعتمد على تحديد عملائك المستهدفين بدقّة.

3. ادرس استراتيجيّات وتطبيقات منافسيك.

من الطبيعي ان أي عميل يريد برمجة تطبيق معين انه يبحث عن الطرق التي تجعل لتطبيقه دخول سوق المنافسة بقوّة؟ ان كنت كذلك فعليك إذًا أن تبحث جيّدًا في نقاط القوّة والضعف في تطبيقات منافسيك. ما هي الميّزات التي تجذب العملاء في تلك التطبيقات؟ وما هي الميّزات التي يتمنى العملاء وجودها فيها؟ معرفة تلك الميّزات سيُشكّل أرضيّة صلبة لتطبيقك. بالطبع فإن التقليد الأعمى سيجعلك في مؤخّرة السباق حتمًا، عليك الاستفادة من تجارب خصومك ومن ثمّ تضع استراتيجيّتك الخاصّة.

4. اختر نوع التطبيق الذي يحتاجه المشروع للنجاح.

عليك تحديد نوع التطبيق الأفضل لمشروعك الخاص، وإليك بعض الملاحظات التي ستكون عونًا لك في تحديد النوع المناسب لك.

5. انتقِ نظام التشغيل الذي تريد استهدافه من التطبيق.

اذا كنت ترى ان التطبيق الأصلي هو الخيار الأمثل لمشروعك فيجب عليك أن تدرك أن تصميم تلك التطبيقات يتطلّب مهارة برمجيّة جيّدة من المطور، وسوف تضطر إلى تعيين مطور لكل نظام تشغيل إن قررت تبنّي كلا نظامي التشغيل لتطبيقك. فلكل نظامٍ منصّة ولغة برمجيّة مختلفة، بالطبع فإن توسيع تطبيقك ليشمل نظامي تشغيل الأندرويد وiOS يزيد من القاعدة الشعبيّة المحتملة لتطبيقك. وهذا يعتمد على المشروع ذاته.

كيف تبحث عن المطوّر المناسب لك؟

الآن سوف نتحدث عن مهمتك الأخيرة في برمجة تطبيق مميز وهي المرحلة الأهم في توظيف المطور المناسب لتصميم تطبيقك، لقد أشرنا سابقًا إلى أن معرفتك بتفاصيل التطبيق المتوافق مع مشروع عملك أمرٌ ضروري لكي تكون شروط ومتطلّبات العمل واضحة مع المطور، ولكي يسهل عليك توقّع النتائج التي ستحصل عليها من تطبيقك.

اختيار المبرمج المناسب أمرٌ حسّاس فهو يتطلّب مصدرًا موثوقًا وجهةً تتكفّل بدقّة ومصداقيّة العمل. أفضل طريقة لضمان إنشاء تطبيق مميز بتكاليف مناسبة، هي توظيف مطور تطبيقات عبر منصّة مستقل؛ أكبر منصة عربية للعمل الحر. إذ تضمّ جمهورًا من المطورين العرب المتمكّنين، بإمكانك إضافة مشروعك، وانتقاء المطور المناسب والتأكد من جودة عمله و التقييمات والآراء حوله.

عليك أن تعلم ما هو دور المُبرمج بدقّة لتجنّب سوء التفاهم وعدم الوضوح في النتائج المُتوقّعة، يُتوقّع من المُبرمج المُختار إنجاز الأعمال التالية:

  • يجب على المبرمج انى يعمل معك في مرحلة التخطيط للميّزات المُراد إضافتها للتطبيق ويكون على تواصل معك واخبارك بكل ما هو جديد خطوة بخطوة
  • كتابة شيفرة برمجية واضحة ودقيقة في لغة البرمجة لنظام التشغيل المستهدف
  • التنسيق مع كادر العمل في حال وجود ضرورة، مثل التنسيق مع مسؤول التسويق والموارد المالية من أجل إضافة ميّزات الدفع الإلكتروني.
  • اختبار أمان الكود وفعاليّته وخلّوه من الأخطاء البرمجيّة.
  • متابعة عمل التطبيق وتطويره باستمرار لمواكبة تحديثات أنظمة التشغيل.

مهارات مطور التطبيقات.

  • مهارة التواصل: المطور الجيد تجده لديه مهارات التواصل المستمر والدؤوب بينك وبين المطوّر وبين المطوّر وسائر الأفراد المسؤولين عن المشروع، شرط جوهري لنجاح المشروع. لذا احرص على اختيار مُبرمجٍ مرن ويتمتّع بمهارة تواصل ومتابعة جيّدة.
  • دقّة العمل: لا تتنازل أبدًا عن اختيار المُبرمج المُحترف، فالتطبيق المُتقن سيولّد أرباحًا أفضل حتمًا كما أنّه سيوفر عليك الكثير المال والجهد في صيانة الأخطاء والعيوب البرمجية.
  • الإبداع: المبرمج المبدع تجده كثيراً ما يقترح عليك حلولًا واعدة قد تكون فاتتك في مرحلة التخطيط، لذا ابحث عن مبرمج رائد في مجاله.
    • إتقان اللغات: على المُبرمج المُختار أيضًا أن يُتقن لغة البرمجة المناسبة لنوع التطبيق الذي اخترته لمشروعك، تطبيقات الويب تتطلّب مهارة في لغة HTML و CSS وJavascript. والتطبيقات الأصليّة تتطلّب لغة Objective C وSwift لنظام iOS ولغة Java لأنظمة أندرويد، في حين تحتاج التطبيقات الهجينة خبرةً في لغة HTML5 وJavascript.
  • يجب تحديد وقت معين للبدأ والانتهاء من برمجة التطبيق الخاص.
Thank you


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *